قال ابن مسعود رضي الله تعالى عنه :
من كان يحب أن يعلم انه يحب الله ، فليعرض نفسه على القرآن ، فمن أحب القرآن فهو يحب الله ، فإنما القرآن كلام الله .
قال ابن تيميه رحمه الله تعالى :
و الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا ، وبستان العارفين .
قال الامام أحمد رحمه الله :
( الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب ، لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين
وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه. (
قال مالك رحمه الله تعالى : إن حقاً على من كل طلب العلم أن يكون عليه ، وقار وسكينة وخشية ، وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله
قال الشافعي عن نفسه فقال رحمه الله تعالى :
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك
تصفحاً رقيقاً و ذلك في مجلس العلم-
هيبة لئلا يسمع وقعها !! ، و هذا من حسن أدب الطالب مع معلمه.
روي عن بعض السلف رحمهم الله :
من لم يصبر على ذل التعليم ، بقي عمره في عماية الجهل ، و من صبر عليه آل أمره إلى عز الدنيا والآخرة.
قال الزهري رحمة الله عليه :
مــا عُـــبـِد الله بشيء، أفضل من العلم
قال عمر بن عبد العزيز :
إن الليل والنهار يعملان فيك ، فاعمل أنت فيهما .
قال ابن القيم :
الدنيـا مجــــاز ) أي طريق) والآخرة وطـــن والاوطار (أي الأماني والرغبات )انما تُطلب في الاوطان .
قيل لحكيم : ما العافية ؟
فقال كلمة عظيمة : أن يمر بك اليوم بلا ذنب
قال وهيب بن الورد رحمه الله تعالى :
إن استطعـــت ألا يسبقـــك إلى الله أحـــد فافعــــــل ذلك .
- يقول الحسن البصري رحمه الله : إنكم لا تنالون ما تحبون إلا بترك ما تشتهون ، ولا تتركون ما تشتهون إلا بالصبر عن الشهوات .
0 التعليقات: